النقاط الرئيسية
النقاط الرئيسية | المقال الأصلي |
---|---|
يركّز دونالد ترامب بشكل متزايد على “العدو في الداخل”، ويعمل على إثارة غضب أنصاره | |
تحدث ترامب عن خطر الأعداء الداخليين في الولايات المتحدة | تطرق ترامب إلى الحرب العالمية الثانية وقال إن الأعداء الداخليين هم الأخطر على البلاد |
يركّز ترامب على اليساريين والإعلام والمهاجرين والشيوعيين والنخبة السياسية كأعداء للداخل | ندد ترامب باليساريين والإعلام والمهاجرين والشيوعيين والنخبة السياسية كأعداء للداخل |
ترامب يستخدم العبارة لدفع أنصاره وإثارة الشك واللوم على من يحملون وجهات نظر مختلفة | ترامب يتعمّد الإلقاء المتكرر للشك واللوم في جميع خيبات الأمل على من يحملون وجهات نظر مختلفة |
الخطاب يستهدف اليمين القومي المسيحي ويهدف لكسب أصواتهم | الخطاب يستهدف اليمين القومي المسيحي ويعمل ترامب على كسب أصواتهم |
واشنطن “أ ف ب”: ترامب يركّز على “العدو في الداخل”
واشنطن “أ ف ب”: يركّز دونالد ترامب بشكل متزايد على “العدو في الداخل”، متبنيا لهجة تبدو أقرب لتلك التي قد تستخدمها دولة استبدادية أو تذكر بعمليات التطهير المناهضة للشيوعيين في الولايات المتحدة في خمسينات القرن الماضي.
العدو في الداخل
صعّد الجمهوري البالغ 77 عاما خطابه المناهض لمجموعة من معارضيه في الداخل في الشهور الأخيرة ويبدو في طريقه للذهاب أبعد من ذلك بعد إدانته التاريخية في محاكمة جنائية يتّهم من دون أدلة، خصمه السياسي الرئيس جو بايدن بالوقوف خلفها.
حملة الانتقام
أثار الأ
اقرأ أيضا