النقاط الرئيسية
النقطة الرئيسية | التفاصيل |
---|---|
فوز كلوديا شينباوم بالانتخابات الرئاسية | أصبحت أول امرأة تشغل هذا المنصب في المكسيك بفوزها بنسبة 58 إلى 60٪ من الأصوات |
تحدي المخدرات والعنف ضد النساء | تواجه تحديًا هائلاً في احتواء عصابات المخدرات والعنف ضد النساء |
شعبية أندريس مانويل لوبيز أوبرادور | اعتمدت على دعم أندريس مانويل لوبيز أوبرادور الذي وصفته برجل استثنائي |
فوز كلوديا شينباوم في الانتخابات الرئاسية بالمكسيك
أكدت مرشحة اليسار الحاكم كلوديا شينباوم بأنها “لن تخيب تطلعات” مواطنيها بفوزها في الانتخابات الرئاسية، لتصبح أول إمرأة تشغل هذا المنصب في المكسيك. حققت شينباوم فوزاً ساحقاً بحصولها على 58 إلى 60٪ من الأصوات وتفوقت على منافستها سوتشيتل غالفيس بفارق كبير. تعتمدت شينباوم على شعبية أندريس مانويل لوبيز اوبرادور وتعهدت مواصلة بناء دولة رفاه حقيقية.
تحدّي المخدّرات والعنف ضد النساء
تواجه شينباوم تحدّي هائل في احتواء عصابات المخدّرات والعنف الذي يطال النساء في المكسيك. يتعين عليها مواجهة العنف الذي يشهده البلد وتعزيز الأمن الوطني وتطبيق سياسة “عدم الإفلات من العقاب” لمكافحة العنف. يعتبر العنف ضد النساء أحد التحديات الرئيسية التي تواجهها شينباوم.
شعبية أندريس مانويل لوبيز أوبرادور
اعتمدت شينباوم في فوزها على شعبية أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، الذي وصفته بأنه “رجل استثنائي” وأحد الشخصيات التي أسهمت في تحسين الوضع في المكسيك. وقد تم انتخاب شينباوم لتعاقب على لوبيز أوبرادور وتولي منصبه في أكتوبر.
النص الكامل
أكدت مرشحة اليسار الحاكم كلوديا شينباوم التي دخلت الأحد التاريخ بفوزها في الانتخابات الرئاسية لتكون أول إمرأة تشغل هذا المنصب في المكسيك، أنها “لن تخيب تطلعات” مواطنيها، في حين ينتظرها تحد هائل يتمثل في احتواء عصابات المخدّرات والعنف الذي يطال النساء.
وحققت رئيسة بلدية مكسيكو سابقا (61 عاماً) فوزاً ساحقاً بحصولها على 58 إلى 60 % من الأصوات، على ما أظهرت النتائج الأولى الصادرة عن المعهد الانتخابي الوطني.
وبذلك تكون شينباوم قد تقدمت بأشواط على منافستها مرشحة المعارضة سوتشيتل غالفيس التي يقدر أنها حصلت على 26 إلى 28 % من الأصوات، ب
اقرأ أيضا