النقاط الرئيسية
| نائلة بنت أحمد المرهون | رائدة في مجال التصميم والإعانات |
|---|---|
| بداية في مجال التصميم الإعلاني في عام 2000 | توفير شاشات العرض الإعلانية |
| توريد الشاشات وتأجيرها في المناسبات العامة | التعاون مع مؤسسة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة |
| السعي لتصبح من أقوى الموردين محليًا وخليجيًا | المواكبة للتطور التكنولوجي في مجال الإعلانات |
المقدمة
استطاعت نائلة بنت أحمد المرهون أن تضع اسمها في قائمة الرائدات في الأعمال الحرة، واستطاعت من خلال مهاراتها في التصميم أن تلج سوق ريادة الأعمال في مجال التصميم والإعانات، وصقلت هذه المهارة بالدراسة التخصصية الجامعية. وهي حاليا متفرغة لإدارة مشروعها الخاص، تحت مسمى مؤسسة “لوحة المستقبل”.
تجربة العمل السابقة
مهرجان خريف صلالة 2000
بدأت نائلة المرهون مجال التصميم الإعلاني من خلال مهرجان خريف صلالة في عام 2000. قامت بتصميم البوسترات الإعلانية لحفلات ومسرحيات المهرجان.
تصميم الشعارات والمنشورات الإعلانية
- تطورت خبرتها في تصميم الشعارات والمنشورات الإعلانية عبر سنوات العمل الخاص.
- استفادت من مواقع التواصل الاجتماعي للوصول إلى جمهور أوسع.
تصميم الحملات الإعلانية والبوسترات
تطورت خبرتها في تصميم الحملات الإعلانية والبوسترات للمعارض والملتقيات والمحلات.
تطوير المشروع
بداية من عام 2022، توجهت نائلة المرهون لتوفير الشاشات الإعلانية وتأجيرها في المناسبات العامة مثل الأعراس وافتتاح المعارض والمحلات. تم حجز مواقع معينة في المولات والفنادق والمعارض لعرض إعلانات الأسر المنتجة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
ثقة العملاء
- نجحت في كسب ثقة عدة مؤسسات حكومية وخاصة وأفراد.
- أثبتت جودة منتجاتها وضمانها في السوق.
شراكة مع هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
تطوير مشروعها تحت مظلة هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بهدف أن تصبح من أقوى الموردين محليًا وخليجيًا.
رؤية ريادة الأعمال
تعتقد نائلة المرهون أن رواد الأعمال يجب أن يواكبوا التطور السريع في البرامج الرقمية والذكاء الاصطناعي، وأن يقوموا بإقامة مشاريع تتواكب مع هذا التطور.
التطوير في مجال الإعلانات
تعتقد نائلة المرهون أنه يجب أن يتطور سوق الإعلانات ليشمل الإعلانات المرئية في الشوارع والأسواق والمعارض. يجب أن يتم توعية رواد الأعمال بأهمية الإعلانات المرئية في جذب الزبائن وتسليط الضوء على جوانب السلعة بشكل جذاب ومبهر.
الختام
تأمل نائلة المرهون في أن تعطي الشركات الكبرى والمؤسسات الحكومية والخاصة الفرصة للشباب العماني للمشاركة في تنمية أهدافهم التطويرية وتحقيق رؤية عمان 2040 وأن تصبح سلطنة عمان ضمن العالم الذكي التفاعلي المستقبلي.