النقاط الرئيسية
النقاط الرئيسية | |
---|---|
تعرض الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورفاقه لحادث تحطم مروحية | تم إصدار بيان من قبل حكومة إيران تنعى الضحايا |
إبراهيم رئيسي هو الرئيس الثامن لإيران | حُلَّ محل حسن روحاني في منصب الرئاسة |
شغل إبراهيم رئيسي مناصب كثيرة قبل رئاسته | عمل كمدعي عام في مدن مختلفة وشغل مناصب رفيعة في النظام القضائي الإيراني |
أطلق برنامجًا اقتصاديًا لتعزيز العلاقات التجارية وتحسين الوضع الاقتصادي في إيران | عمل على تعزيز التعاون مع الدول المجاورة ودول الجوار |
تم إرسال فرق انقاذ دولية للمشاركة في عمليات البحث والانقاذ | تم تفعيل الأقمار الاصطناعية من قبل الاتحاد الأوروبي للبحث عن المروحية المفقودة |
مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم المروحية
أصدرت حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية اليوم بيانًا تنعى فيه الرئيس الإيراني الدكتور إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له بعد حادث تحطم المروحية المنكوبة الذي تعرض له “الرئيس المحبوب إبراهيم رئيسي ورفاقه الدكتور حسين أمير عبد اللهيان وزير الخارجية ومحافظ آذربايجان الشرقية مالك رحمتي وإمام جمعة تبريز آیة الله آل هاشمي وسائر المرافقين” كما جاء في البيان، وأضاف: “نؤكد لشعبنا أن طريق الخدمة سيستمر ولن يكون هناك أدنى مشكلة في إدارة البلاد”.
الدكتور إبراهيم رئيسي رئيسًا للجمهورية الإسلامية الإيرانية
ويعدّ الرئيس الإيراني الدكتور إبراهيم رئيسي، الرئيس الإيراني الثامن منذ 3 أغسطس 2021 خلفًا للرئيس السابق حسن روحاني، والنائب الأول لرئيس مجلس خبراء القيادة الإيرانية، والرئيس السابق للسّلطة القضائية في بلاده، حيث عُيّن في هذا المنصب في 7 مارس 2019 من قبل المرشد الإيراني علي خامنئي، وبقي حتى 1 يوليو 2021، كما أعلن رئيسي ترشّحه للانتخابات الرئاسية في 6 أبريل 2017، وخسر السباق الانتخابي أمام الرئيس السابق حسن روحاني الذي تمكن من الفوز بولاية ثانية.
الإصلاح الاقتصادي وتحسين العلاقات التجارية
سعى رئيسي خلال فترة رئاسته إلى تحسين الوضع الاقتصادي لإيران من خلال تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والدول المجاورة عبر تأسيس نظام اقتصادي يعزز تبادل إيران التجاري مع عدد كبير من الدول الصديقة التي تربطها بعلاقات استراتيجية متميزة.
التقارب مع الدول الصديقة ودول الجوار
في فترة رئاسته عملت إيران على توسيع نطاق المشاركة مع الدول الصديقة لها للتخفيف من الآثار السلبية الناجمة عن العقوبات عليها، والتحرك نحو التقارب مع دول الجوار كالمملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية، وإيجاد خطوات نحو الإصلاح الاقتصادي.
البحث والإنقاذ بعد حادث التحطم
جدير بالذكر أن مرحلة البحث والإنقاذ المتعلقة بتح
اقرأ أيضا