النقاط الرئيسية
| النقطة | التفاصيل |
|---|---|
| الأطفال المتضررون | العديد من الأطفال يعانون من آثار القصف الإسرائيلي. |
| قصة الطفلة ريم | الطفلة ريم هي الناجية الوحيدة من عائلتها المنكوبة. |
| الحاجة للرعاية | جدتها المسنّة هي الوحيدة القادرة على رعايتها. |
| تهم الأثر السياسي | انتقاد غياب الدعم والقوى الدولية تجاه القضية الفلسطينية. |
الأطفال تحت القصف
خوف ورعب متجدد لأطفال غزة مع كل قصف وغارة إسرائيلية على أهالي القطاع، فالضحايا والمصابون لا يعرفون سببًا لمعاناتهم.
حالة الطفلة ريم
الطفلة ريم واحدة من عشرات آلاف الأطفال ضحايا هذه الحرب التي يشنها جيش الاحتلال. ريم تحمل على وجهها آثار غارة إسرائيلية، ولم يبق من عائلتها سوى الجدة وخالتها.
قصة مأساوية
ريم جهاد حسني أبو حية، طفلة لم تبلغ سوى ثلاثة أشهر، انتشلها سكان خان يونس من تحت الأنقاض، وهي الناجية الوحيدة من عائلة جهاد أبو حية.
- أمها وأبيها استشهدا.
- أشقاؤها الستة فقدوا حياتهم.
- ظلّت مع جدتها، التي تبلغ من العمر 70 عاماً.
تفاصيل الحادثة
عمة الرضيعة الناجية تقول: إن صاروخًا موجهًا أُطلق من مقاتلة حربية استهدف منزل أخيها، مما أدى لاستشهاد جميع أفراد الأسرة.
الحصيلةالنهائية
الجميع في المنزل لقي حتفهم خلال الغارة، ليصبح إجمالي الشهداء في ذلك اليوم 19 شهيدًا.
معاناة ريم
الطفلة ريم تعاني من الجروح والحروق، بينما لم يتبق لها سوى جدتها لتعتني بها، في حين لا تستطيع الجدة تقديم الرعاية اللازمة.
مأساة الرضاعة
تقول الجدة: “من سُيرضع ريم؟ هي لا ترضى بالحليب الصناعي وتبكي جائعة”.
نظرة على المجتمع الدولي
النقاد يشيرون إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لا يتلقى أي قوة رادعة، في حين أن دعم الفلسطينيين يتم تجاهله.
موقف الفلسطينيين
نجد تأييدًا قويًا للمقاومة الفلسطينية بفضل الفهم العميق للوضع الراهن ومعاناة الأطفال.
الواقع المأساوي
حالة ريم تمثل واحدًا من العديد من القصص المأساوية في غزة، حيث القصف ليس له نهاية والأطفال يدفعون الثمن.
أسئلة مكررة
ما هي حالة الطفلة ريم؟
ريم ضحية قصف إسرائيلي، وهي الناجية الوحيدة من عائلتها.
من يتولى رعاية ريم؟
جدتها المسنّة هي الوحيدة المتوفرة لرعايتها.
كيف تعبر الجدة عن معاناتها؟
تسأل عن مَن سيرضع الطفلة وهي لا تقبل الحليب الصناعي.
ما سبب القصف المستمر؟
يعتبر القصف جزءًا من الصراع المستمر في المنطقة، مع تجاهل عالمي.