النقاط الرئيسية
موضوع المقال | طفل فلسطيني أصيب في غارة جوية إسرائيلية |
الإصابات | في الوجه والعينين والقدم |
الفقدان | استشهاد الأم واثنين من الأقارب |
عمر الطفل | 12 عامًا |
محمد قمر: الضحية الجديدة للحرب
يرقد الطفل الفلسطيني محمد قمر مصابًا في مستشفى بقطاع غزة بعد أن **استشهدت** أمه واثنين من أقاربه إثر غارة جوية إسرائيلية. كما أصيب أشقاؤه أيضًا.
تفاصيل الحادثة
أُصيب محمد، البالغ من العمر 12 عامًا، في الوجه والعينين وأحدى القدمين في الهجوم الذي وقع يوم الإثنين. إلا أن خسارته لأمه كانت أصعب من كل شيء آخر.
حديث الطفل محمد
قال وهو يرقد في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب القطاع: “حزنت كثيراً وصرخت، كيف مشيتي وتركتينا يا أمي؟ لمين تركتينا؟”. وأضاف، “أمي، سامعاني؟ ردي عليا”.
الأسرة المتضررة
تذكر محمد كيف كان يساعد أمه في أعمال المنزل قائلاً: “أحبها كثيرًا، كنت أساعدها وأرتب الغرف وأغسل لها الصحون”.
- ساعد أمه في أعمال المنزل
- كان يغسل لها الصحون
- يرتب الغرف
وفي المستشفى، جلست امرأة بجانب سريره وهي تحتضن شقيقه الرضيع.
حالة الأسرة
أما والده أحمد قمر وشقيق آخر فيرقدان في سريرين بالمستشفى بعد الغارة الجوية التي هشمت النوافذ وملأت غرفة المعيشة بالغبار.
آثار الحرب
قال الأب أحمد قمر: “ولادي أعمارهم شهر واحد وثلاث سنين وخمس سنين و10 سنين، هم بحاجة لأم، مش حاقدر على رعايتهم وحدي”.
تجسد محنة هذه الأسرة نموذجًا شائعًا في غزة منذ أن بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي الحرب على القطاع في السابع من أكتوبر.
FAQ
س: كم عمر محمد قمر؟
ج: عمره 12 عامًا.
س: ماذا فقد محمد في الهجوم؟
ج: فقد أمه واثنين من أقاربه.
س: كيف أُصيب محمد؟
ج: أُصيب في الوجه والعينين وأحدى القدمين.
س: ماذا قال والد محمد عن وضع الأسرة؟
ج: قال أنهم بحاجة لأم ولن يتمكن من رعايتهم وحده.