النقاط الرئيسية
1. | إعادة فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي بعد أربعة أيام من إغلاقه |
2. | القلق المتزايد بسبب التقدم العسكري الإسرائيلي في رفح وتداعياته |
3. | تدفق النازحين من رفح إلى خان يونس والمناطق الوسطى |
4. | نداء الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار |
5. | انتقاد الأمم المتحدة وواشنطن لإغلاق المعابر الحيوية |
القدس “أ ف ب)”: أعلنت اسرائيل اليوم إعادة فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي المستخدم لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وذلك بعد أربعة أيام على إغلاقه في أعقاب هجوم صاروخي أدى إلى مقتل وجرح أربعة جنود.
وكتب المفوّض العام (للأونروا) فيليب لازاريني على منصة إكس الثلاثاء “يجب إعادة فتح المعابر دون أي تأخير”.
وكرر دعوة الأمين العام للأمم المتحدة للتوصل “إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار الذي طال انتظاره”. وقال “إن التقدم الأخير للقوات الإسرائيلية في رفح يخلق المزيد من القلق ويجلب الفوضى ويجبر الناس على الفرار مرارًا وتكرارًا”.
واضاف “في الوقت الحالي، يخرج من رفح في المتوسط 200 شخص كل ساعة إلى خان يونس والمناطق الوسطى. وتكتظ منطقة المواصي بأكثر من 400 ألف نسمة”، مشيرا الى “انها ليست امنة ولا تتوفر فيها المرافق اللازمة لاستيعاب المزيد من الأشخاص”.
تم إغلاق معبر كرم أبو سالم المؤدي إلى غزة بعد هجوم صاروخي الأحد تبنته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، وأدى إلى مقتل أربعة جنود وإصابة أكثر من عشرة آخرين.
وانتقدت الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة وواشنطن إغلاق هذه المعابر التي تعتبر شريان حياة لتوصيل المساعدات الإنسانية الحيوية إلى غزة حيث حذرت وكالات الإغاثة مرارا من مجاعة تلوح في الأفق مع احتدام الحرب بين إسرائيل وحماس.
أسئلة متكررة
س1: ما هو المعبر الذي أعيد فتحه؟
إجابة1: تم إعادة فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي.
س2: ما سبب إغلاق المعبر؟
إجابة2: تم إغلاق المعبر بعد هجوم صاروخي تبنته كتائب القسام.
س3: هل تسبب إغلاق المعبر في أزمة إنسانية؟
إجابة3: نعم، حذرت وكالات الإغاثة من مجاعة تلوح في الأفق نتيجة إغلاق المعبر.